78
جلست تفترش صخرة الشاطيء وبخطاها الخفيفه استرخت عليه ,,,فقالت:
" عندما قابلته لأول مرة ..... ظننته مشاكساً , والمرة الثانيه فضولياً , وفي الثالثه سألتُ نفسي " ماباله يهتم لأمري !, في الرابعه " أزعجني فأغضبته , في الخامسه : صرخ صوتاً بداخلي لا تتركني فقد أحببتك".
أيا بحر , كنتُ أتوارى عن الجميع حتى لا يشعروا بأوجاعي , جاء هو ولمش أعماقي يداويها , ولكنني قلت له : لن تستطيع عاند وغضب وقال برّقه : " دعيني وأعطيني فرصتي!"
تُرى أي فرصة يريد؟! أوأحبني فعلاً , أم وجدني أحاكيه في أوجاعه أشبهه في مزحاته ؟!
وكثيراً ما رأيته يُشبهني فيما أحب:
في القهوة أحبها سادة , وأحببتها حلوة المذاااق لأعشق مرارتها لأجله .
وفي كثرة المزاااح أحببته ولكنه لم يحب مزحتي له لأنني بالفعل كنتُ أغيظه .
طموح مثلي, مكافح يشبهني في لهجتي أسلوبي أوقاتي كيف أقضيها غير أني أحب قضاء الوقت وحدي ولا أحب الرفقه فكم آلمتني ورفضتني .... لأكرهها وبشده .
جلست تفترش صخرة الشاطيء وبخطاها الخفيفه استرخت عليه ,,,فقالت:
" عندما قابلته لأول مرة ..... ظننته مشاكساً , والمرة الثانيه فضولياً , وفي الثالثه سألتُ نفسي " ماباله يهتم لأمري !, في الرابعه " أزعجني فأغضبته , في الخامسه : صرخ صوتاً بداخلي لا تتركني فقد أحببتك".
أيا بحر , كنتُ أتوارى عن الجميع حتى لا يشعروا بأوجاعي , جاء هو ولمش أعماقي يداويها , ولكنني قلت له : لن تستطيع عاند وغضب وقال برّقه : " دعيني وأعطيني فرصتي!"
تُرى أي فرصة يريد؟! أوأحبني فعلاً , أم وجدني أحاكيه في أوجاعه أشبهه في مزحاته ؟!
وكثيراً ما رأيته يُشبهني فيما أحب:
في القهوة أحبها سادة , وأحببتها حلوة المذاااق لأعشق مرارتها لأجله .
وفي كثرة المزاااح أحببته ولكنه لم يحب مزحتي له لأنني بالفعل كنتُ أغيظه .
طموح مثلي, مكافح يشبهني في لهجتي أسلوبي أوقاتي كيف أقضيها غير أني أحب قضاء الوقت وحدي ولا أحب الرفقه فكم آلمتني ورفضتني .... لأكرهها وبشده .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق